تحميل كتاب


نظرية المعرفة والموقف الطبيعي للإنسان pdf


نظرية المعرفة والموقف الطبيعي للإنسان
المؤلف فؤاد زكريا
التصنيف فلسفة ومنطق
القسم فكر فلسفي
اللغة العربية
حجم الملف 4.33 ميجا بايت
نوع الملف pdf
التحميلات 251 تحميل
كتاب نظرية المعرفة والموقف الطبيعي للإنسان pdf, تحميل كتاب نظرية المعرفة والموقف الطبيعي للإنسان pdf - فؤاد زكريا, تحميل مباشر من مكتبة كل الكتب, كتاب نظرية المعرفة والموقف الطبيعي للإنسان مصنف في قسم فكر فلسفي, كتب فؤاد زكريا pdf, يمكنك تحميل كتاب نظرية المعرفة والموقف الطبيعي للإنسان برابط مباشر فقط انقر على زر تحميل كتاب نظرية المعرفة والموقف الطبيعي للإنسان pdf مجاناً وسيتم التحميل فوراً دون التوجيه لمواقع اخرى
وصف الكتاب

يعد كتاب نظرية المعرفة والموقف الطبيعي للإنسان للمؤلف فؤاد زكريا من الكتب الهامة التي تتحدث عن مفهوم المعرفة والوعي في الفلسفة.
يتناول هذا الكتاب موضوعًا حساسًا ومهمًا يتعلق بالإنسان وطبيعته، وكيف يمكن للإنسان أن يحصل على المعرفة والوعي.

تبحث نظرية المعرفة في هذا الكتاب عن مفهوم المعرفة والوعي، وكيف يمكن للإنسان أن يحصل على هذه المعرفة ، كما يتضمن الكتاب نظرة شاملة على الموضوع من خلال دراسة التاريخ والأدب والفلسفة. كما يستخدم المؤلف مصادر متنوعة لإثبات وجهات نظره. 

ومن الملاحظ أن هذا الكتاب يتميز بالشمولية والدقة في التحليل، حيث يغطي جوانب مختلفة من مفهوم المعرفة والوعي، ويستخدم المؤلف أساليب فلسفية متنوعة لتحليل هذا المفهوم ، كما يتضمن الكتاب نظرة شاملة على الموضوع من خلال دراسة التاريخ والأدب والفلسفة ، ويعد هذا الكتاب مصدرًا هامًا للمهتمين بالفلسفة وعلم النفس، حيث يقدم نظرة فلسفية عميقة على طبيعة الإنسان وكيفية حصوله على المعرفة والوعي.

مما يجدر الإشارة إليه أن دعوة د. فؤاد زكريا للتفريق بين الموقفين الطبيعي والعلمي وأن لكل مجاله هي دعوة يتردد صداها الآن على أيدي علماء مشاهير مثل ستيفن هوكنج في كتابه The Grand Design بما يسميه الواقعية المبنية على النموذج ، علما أن كتاب هوكنج نشر سنة 2010 ، بينما الطبعة الأولى من كتاب نظرية المعرفة للدكتور فؤاد زكريا ظهرت سنة 1990م.

من مراجعات القراء عن الكتاب:
الكتاب رائع بشكل عام وبالذات الجزء الأخير المتعلق بالمثالية والإنسان وأن المثالية تنطلق أصلاً من اسباب معنوية لا فلسفية; ضارباً المثل بأفكار باركلي الراغبة في التخلص من كل مطلق على حساب تدعيم يقينه الديني الشخصي وشوبنهاور كداعي للمثالية من أجل إنكار إرادة الحياة.

وكذلك الجزء الأخير المتعلق بتفنيد حجة الأحلام في نظرية المعرفة وأن وجود الأحلام لا يثبت شيئاً بقدر ما تختلط علينا العملة المزيفة من السليمة فلا نعرفهما من بعضهما، وأن حجية الأحلام أساساً كإنكار للواقع هي بنفس الدرجة وأكثر، إنكار للمثالية باعتبار أن إدارك "الخداع" يستبطن معرفة "الحقيقة".

يطرح الكتاب أيضاً فائدة الاعتقاد بالمثالية على المستوى العملي في التعامل مع العالم الخارجي، فحتى المثاليين، برغم انكارهم للواقع الخارجي فهم لا يتصرفون أبداً على هذا الاساس ويسلكون في حياتهم سلوك من ظين بصحة الموقف الطبيعي تماماً.

اقتباسات من الكتاب:
"وإذا كان من «المُخجل» في الوسط الفلسفي أن يحاول المرء الدفاع عن «الواقعية الساذجة» فإن من «المُضحك» في نظر عالِم الچيولوچيا أو عالِم النبات أن يحاول المرء إقناعه بأن العالم الذي نراه «من خلقنا نحنُ» أو أن يُثير المرء فكرة كَون المظهر الذي يتبدَّى عليه هذا العالم خادعًا، واحتمال كَون العالم «في حقيقته» مخالفًا لما نُدركه."

كتاب نظرية المعرفة والموقف الطبيعي للإنسان من تأليف فؤاد زكريا والحقوق الفكرية والأدبية للكتاب محفوظة للمؤلف